ملاذ الدراسة الهادئة بإطلالات بانورامية
🔇
بيئة دراسة هادئة متميزة
قاعة للدراسة والمطالعة الهادئة تمتاز بواجهات زجاجية وإطلالة جميلة، مزودة
بوصلات كهربائية أرضية يستخدمها الطلبة عند الجلوس على الطاولات، مما يخلق
بيئة مثالية للعمل الأكاديمي المركز.
تميز معماري
تجمع قاعة ناصر الدين الأسد بين التصميم الوظيفي والجمالي، حيث تتميز
بواجهات زجاجية واسعة توفر إضاءة طبيعية وإطلالات جميلة مع الحفاظ على
بيئة هادئة خالية من المشتتات للدراسة الأكاديمية الجادة والبحث العلمي.
مميزات وتجهيزات القاعة
🔌
وصلات كهربائية أرضية
مقابس كهربائية مدمجة في الأرضية لتسهيل شحن الأجهزة
🪟
واجهات زجاجية
نوافذ واسعة توفر إضاءة طبيعية وإطلالات جميلة
🔇
دراسة هادئة
بيئة هادئة مخصصة للعمل الأكاديمي المركز
💻
مرافق حديثة
مقاعد مريحة وطاولات دراسة مع تكامل تكنولوجي
تكريم الأستاذ الدكتور ناصر الدين الأسد
أول رئيس للجامعة الأردنية (١٩٦٢-١٩٨٦)
تضم القاعة الإنتاج الفكري للراحل الأستاذ الدكتور ناصر الدين الأسد وقد سميت
تكريماً لهذا العالم القدير الذي شغل منصب أول رئيس للجامعة الأردنية منذ
تأسيسها في العام ١٩٦٢م وظل رئيساً للجامعة حتى عام ١٩٨٦م.
مجموعة الإرث الفكري
- مجموعة شاملة من الأعمال العلمية والإصدارات للأستاذ الدكتور الأسد
- مكتبة شخصية تبرع بها الورثة لمكتبة الجامعة الأردنية
- مخطوطات نادرة ومواد بحثية من مسيرته الأكاديمية
- أعمال أدبية ودراسات نقدية ألفها الأستاذ الدكتور الأسد
- مواد أرشيفية توثق رئاسته وإسهاماته الأكاديمية
"حيث يتحدث الصمت بأعلى صوته، تلهب الإطلالات البانورامية الأفكار العظيمة،
ويستمر الإرث الفكري لعالم مؤسس في تنوير أجيال جديدة من الطلبة والباحثين"
الإرث التاريخي والموقع
خط زمني للقيادة الأكاديمية
١٩٦٢
تعيينه كأول رئيس للجامعة الأردنية
١٩٦٢-١٩٨٦
شغل منصب رئيس الجامعة لمدة ٢٤ عاماً من القيادة المستمرة
عصر التأسيس
قاد الجامعة خلال سنواتها التأسيسية والتأسيس
الإرث
تبرع الورثة بإنتاجه الفكري لمكتبة الجامعة
موقع استراتيجي
تقع قاعة ناصر الدين الأسد في موقع استراتيجي بالطابق الثاني من المكتبة
الرئيسية، مما يوفر إطلالات مرتفعة وبيئة دراسة هادئة بعيداً عن مناطق
الحركة الرئيسية.
📍
الطابق الثاني، المكتبة الرئيسية
تكريم أكاديمي
يمثل تسمية هذه القاعة قبل رحيل الأستاذ الدكتور الأسد تكريماً نادراً يعكس
عمق الامتنان والتقدير لمساهماته التأسيسية في الجامعة الأردنية. هذه البادرة
تعترف بقيادته الرؤيوية في تأسيس الجامعة كمؤسسة رائدة للتعليم العالي وتأثيره
الدائم على المشهد الأكاديمي الأردني.
تميز بيئة الدراسة
يمثل تصميم القاعة التزام الجامعة بتوفير مرافق دراسة متطورة تلبي الاحتياجات
المتطورة للطلبة والباحثين. يجمع المزيج بين ظروف الدراسة الهادئة والمرافق
التكنولوجية والإطلالات الملهمة بيئة تدعم العمل الأكاديمي المكثف والتفكير
الإبداعي، مجسدة بذلك التميز التعليمي الذي دافع عنه الأستاذ الدكتور الأسد
طوال فترة رئاسته.
استمرارية الإلهام
تخدم قاعة ناصر الدين الأسد كتكريم حي لإرث الأستاذ الدكتور، حيث يمكن لأجيال
الطلبة الحالية الدراسة في بيئة تجسد القيم الأكاديمية التي دافع عنها. وجود
أعماله الفكرية في نفس المساحة يخلق صلة ملموسة بين الرؤية التأسيسية للجامعة
ومهمتها المستمرة في التميز التعليمي والبحثي.